سألت نفسي هل هدفنا في تغير قانون الرؤيا هو تحقيق تواصل جيد بيننا وبين اولادنا ام رفضنا للتحكم السافر الذي يكفلة قانون الرؤيا للطرف الحاضن .
بمعني اخر هل هي غريزة الابوة ام غطرسة الرجولة, صحيح ان الوسيلة لتحقيق ايا من الامرين واحدة وهو تغير القانون او تعديلة.
واني لاعلم ان هدف جمعية الميتم الخيرية هو مكافحة التيتم والحرص علي عدم قطع صلة الارحام واهداف اخري ايضا واضحة في استهلالية هذا المنتدي لذلك فاني اناشد كل من يهتم باهدافنا ان يقف بجانب قضيتة وقضيتنا بشكل عملي واكثر تفاعلي لان النتائج التي ستحقق من هذا التغير في مجتمعنا ليست بهينة وللوصول لهذة النتائج يحتاج بالفعل الي تكاتف كل الجهود التي تريد الخيرلمستقبل امتنا,لان قضيتنا ليس لها جنس محدد اودين بعينة بل لها قلب يريد ابتغاء مرضاة الله.
هيا بنا نقف علي قلب رجل واحد بل انسانا واحد نضحي بالغالي والنفيس لاسترجاع اغلي ما وهبه الله لنا في حياتنا,اما من يريد ان يكيد مراتة فهذا شانة الخاص بة مثل حماسة الذي لن يرتقي الي حماس من يريد ان يري اولادة ونحن ننتظر هذا الاخيرلنعاونة ويعاوننا في الوصول الي ميتمينا.
التوقيع
